رياضه / النخيل / موهبة فذة وشخصية جذابة وسلوك متواضع وطبيعة بسيطة، أوصاف غرد بها الحساب الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) باللغة العربية في تويتر عن المصري محمد صلاح نجم ليفربول.
وطرحت التغريدة سؤالا “من الذي لا يحب صلاح؟”، إضافة إلى تضمين رابط مقالة عنوانها “كيف أسر محمد صلاح قلوب العالم؟”. وهذه المقالة تأتي بمناسبة ترشيح النجم المصري لجائزة أفضل لاعب في العالم (ذا البست) بحسب تصويت الفيفا، والذي ينافسه على الظفر بها تسعة لاعبين في مقدمتهم النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لاعب يوفنتوس، والنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي قائد برشلونة، والنجم الكرواتي لوكا مودريتش لاعب ريال مدريد.
وجاء في المقال “لو لم تنظم بطولة كأس العالم هذا العام، لكانت البصمة التي تركها تألق صلاح على الصعيد الدولي قد طبعت تماما عالم المستديرة الساحرة في ۲۰۱۸”.
إذ أثار صلاح بتفوقه على المدافعين وإبهاره المشجعين بحركاته السريعة، إعجاب الجميع من القاهرة إلى كاليفورنيا، ومع بداية هذا الموسم الجديد، لم يتأخر مهاجم ليفربول في إعادة الابتسامة إلى وجوه جماهير الأنفليد.
وبعد تسجيله خمسين هدفا في المجموع ليقود منتخب بلاده إلى نهائيات كأس العالم لأول مرة منذ ۲۸ عاما ويتأهل مع فريقه ليفربول إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، ضمن محمد صلاح حضوره ضمن قائمة المرشحين لجائزة “الأفضل” (The Best) من فيفا لأفضل لاعب في العالم، كما كسب قلوب المشجعين حول العالم بوسائل مختلفة.
المصدر : مواقع إلكترونية
