• امروز : یکشنبه - 30 اردیبهشت - 1403
  • برابر با : Sunday - 19 May - 2024
2

كلمة سماحة السيد حسن نصر الله في الذكرى لـ14 للإنتصار :

  • 24 ذو الحجة 1441 - 22:55
كلمة سماحة السيد حسن نصر الله في الذكرى لـ14 للإنتصار :

نبارك لشعوبنا ولكل أحرار العالم ذكرى الانتصار الإلهي في حرب تموز 2006 لا بد من استذكار الشهيد القائد الحاج عماد مغنية والشهيد القائد السيد مصطفى بدرالدين والشهيد الحاج قاسم سليماني والقادة الآخرين الذين شكلوا قيادة المقاومة العسكرية المركزية في حرب تموز الشكر الأهم للأهالي الذين صمدوا في الحرب، والذين نزحوا وصبروا في أماكن التهجير نشكر […]

  • نبارك لشعوبنا ولكل أحرار العالم ذكرى الانتصار الإلهي في حرب تموز 2006
  • لا بد من استذكار الشهيد القائد الحاج عماد مغنية والشهيد القائد السيد مصطفى بدرالدين والشهيد الحاج قاسم سليماني والقادة الآخرين الذين شكلوا قيادة المقاومة العسكرية المركزية في حرب تموز
  • الشكر الأهم للأهالي الذين صمدوا في الحرب، والذين نزحوا وصبروا في أماكن التهجير
  • نشكر سورية قيادة ودولة وشعبًا، على استضافتهم للنازحين اللبنانيين في حرب تموز
  • نشكر الجمهورية الإسلامية الإيرانية على دعمها ومساندتها
  • نشكر الرئيسين إميل لحود ونبيه بري وكل القيادات الشريفة
  • ما حصل في تموز 2006 كان حربًا حقيقية فرضها العدو الصهيوني على لبنان خدمة للمشروع الأمريكي في لبنان
  • صمدت المقاومة وشعبها 33 يوماً إلى أن أجبروا العدو ~الإسرائيلي~ على وقف عدوانه والتراجع عن شروط
  • هناك معادلة اليوم تحمي لبنان وهي توازن المقاومة هي مسألة وجود وهي الهواء الذي نتنفسه والماء الذي نشربه لنبقى على قيد الحياة

المقاومة بالنسبة للبنان وشعبه هي شرط وجود وهي خيارنا

  • كان لحرب تموز نتائج استراتيجية كبرى عسكريًا وأمنيا وسياسيًا وثقافيًا في معركة الفهم والوعي والإرادة
  • النتيجة الأولى لحرب تموز كانت إفشال مشروع الشرق الأوسط الجديد الذي كانت تديره أمريكا
  • كان من المفترض أن يُهزم لبنان ويدخل الهيمنة الأمريكية وتسقط بعدها سورية ليتم بعدها إسقاط الجمهورية الإسلامية في إيران ثم تصفية القضية الفلسطينية
  • ما زالت آثار الهزيمة العسكرية والنفسية التي لحقت بالكيان الصهيوني قبل 14 عاماً حاضرة في هذا الكيان
  • هناك معادلة تحمي لبنان اسمها المقاومة من خلال معادلة الردع
  • لبنان قوي بمعادلة المقاومة لذلك هم يريدون التخلص منها وعرضهم علينا التخلي عنها كان ولا يزال موجوداً

لینک کوتاه : https://alnakhil.ir/?p=46694

برچسب ها