• امروز : پنج شنبه - 9 فروردین - 1403
  • برابر با : Thursday - 28 March - 2024
0

حدیث رد الشمس في کلمات أعلام أهل السنة

  • 05 جمادى الآخرة 1440 - 11:10
حدیث رد الشمس في کلمات أعلام أهل السنة

حدثنا علي بن سعيد قال نا أحمد بن عبد الرحمن بن المفضل الحراني قال نا الوليد بن عبد الواحد التميمي قال نا معقل بن عبيد الله عن أبي الزبير عن جابر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم امر الشمس فتأخرت ساعة من نهار. الطبراني، سليمان بن أحمد بن أيوب ابوالقاسم (متوفاي360هـ)، المعجم الأوسط، ج […]

حدثنا علي بن سعيد قال نا أحمد بن عبد الرحمن بن المفضل الحراني قال نا الوليد بن عبد الواحد التميمي قال نا معقل بن عبيد الله عن أبي الزبير عن جابر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم امر الشمس فتأخرت ساعة من نهار.
الطبراني، سليمان بن أحمد بن أيوب ابوالقاسم (متوفاي360هـ)، المعجم الأوسط، ج 4 ص 224 ، ح4039 ، تحقيق: طارق بن عوض الله بن محمد،‏عبد المحسن بن إبراهيم الحسيني، ناشر: دار الحرمين – القاهرة – 1415هـ.
ابن حجر یقول:
وإسناده حسن.

العسقلاني الشافعي، أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل ( الوفاة: 852 )، فتح الباري شرح صحيح البخاري، ج 6 ص 221، دار النشر: دار المعرفة – بيروت، تحقيق: محب الدين الخطيب
رواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن.
الهيثمي، ابوالحسن علي بن أبي بكر (متوفاي 807 هـ)، مجمع الزوائد ومنبع الفوائد، ج 8 ص 297 ، ناشر: دار الريان للتراث/‏ دار الكتاب العربي – القاهرة، بيروت – 1407هـ.
وأما سليمان فإن الله تعالى رد له الشمس مرة، وفعل ذلك أيضاً للرسول حين نام ورأسه في حجر علي فانتبه وقد غربت الشمس، فردها حتى صلى، وردها مرة أخرى لعلي فصلى العصر في وقته.
الرازي الشافعي، فخر الدين محمد بن عمر التميمي (متوفاي604هـ)، التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب، ج 32 ص 118، ناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1421هـ – 2000م
طحاوى في شرح مشكل الآثار یقول:
حدثنا عَلِيُّ بن عبد الرحمن بن مُحَمَّدِ بن الْمُغِيرَةِ قال حدثنا أَحْمَدُ بن صَالِحٍ قال حدثنا ابن أبي فُدَيْكٍ قال حدثني محمد بن مُوسَى عن عَوْنِ بن مُحَمَّدٍ عن أُمِّهِ أُمِّ جَعْفَرٍ عن أَسْمَاءَ ابْنَةِ عُمَيْسٍ أَنَّ النبي صلى الظُّهْرَ بِالصَّهْبَاءِ ثُمَّ أَرْسَلَ عَلِيًّا عليه السلام في حَاجَةٍ فَرَجَعَ وقد صلى النبي الْعَصْرَ فَوَضَعَ النبي رَأْسَهُ في حِجْرِ عَلِيٍّ فلم يُحَرِّكْهُ حتى غَابَتْ الشَّمْسُ فقال النبي اللَّهُمَّ إنَّ عَبْدَك عَلِيًّا احْتَبَسَ بِنَفْسِهِ على نَبِيِّك فَرُدَّ عليه شَرْقَهَا قالت أَسْمَاءُ فَطَلَعَتْ الشَّمْسُ حتى وَقَعَتْ على الْجِبَالِ وَعَلَى الأَرْضِ ثُمَّ قام عَلِيٌّ فَتَوَضَّأَ وَصَلَّى الْعَصْرَ ثُمَّ غَابَتْ وَذَلِكَ في الصَّهْبَاءِ في غَزْوَةِ خَيْبَرَ.

الطحاوي، أبو جعفر أحمد بن محمد بن سلامة (متوفاي321هـ)، شرح مشكل الآثار، ج3، ص 94، رقم: 92، تحقيق شعيب الأرنؤوط، ناشر: مؤسسة الرسالة – لبنان/ بيروت، الطبعة: الأولى، 1408هـ – 1987م؛
الطبراني، سليمان بن أحمد بن أيوب أبو القاسم ( الوفاة: 360 )، المعجم الكبير، ج 24 ص 144، رقم 382، دار النشر: مكتبة الزهراء – الموصل – 1404 – 1983، الطبعة: الثانية،تحقيق: حمدي بن عبدالمجيد.
الهيثمى بعد نقل هاتین الروایتی عن الطبراني،‌ یقول:
رواه كله الطبراني بأسانيد ورجال أحدها رجال الصحيح.

الهيثمي، أبو الحسن علي بن أبي بكر (متوفاي 807 هـ)، مجمع الزوائد ومنبع الفوائد، ج 8، ص297، ناشر: دار الريان للتراث/‏ دار الكتاب العربي – القاهرة، بيروت – 1407هـ.
الطبرانى یروي عن اسماء بنت عميس :
حدثنا الْحُسَيْنُ بن إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ ثنا عُثْمَانُ بن أبي شَيْبَةَ وَحَدَّثَنَا عُبَيْدُ بن سنام (غَنَّامٍ) ثنا أبو بَكْرِ بن أبي شَيْبَةَ قَالا ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بن مُوسَى عن فُضَيْلِ بن مَرْزُوقٍ عن إبراهيم بن الْحَسَنِ عن فَاطِمَةَ بنتِ حُسَيْنٍ، عن أَسْمَاءَ بنتِ عُمَيْسٍ قالت كان رسول اللَّهِ صلى اللَّهُ عليه وسلم يُوحَى إليه وَرَأْسُهُ في حِجْرِ عَلِيٍّ فلم يُصَلِّ الْعَصْرَ حتى غَرَبَتِ الشَّمْسُ فقال رسول اللَّهِ صلى اللَّهُ عليه وسلم اللَّهُمَّ ان عَلِيًّا كان في طَاعَتِكَ وَطَاعَةِ رَسُولِكَ فَارْدُدْ عليه الشمس قالت أَسْمَاءُ فَرَأَيْتُهَا غَرَبَتْ وَرَأَيْتُهَا طَلَعَتْ بعد ( بعدما ) ما ( غربت واللفظ ) غربت واللفظ لِحَدِيثِ عُثْمَانَ.

الطبراني، سليمان بن أحمد بن أيوب أبو القاسم ( الوفاة: 360 )، المعجم الكبير، ج 24 ص 151، رقم 390، دار النشر: مكتبة الزهراء – الموصل – 1404 – 1983، الطبعة: الثانية،تحقيق: حمدي بن عبدالمجيد.
طحاوى یروي هذه الرواية فة شرح مشكل الآثار :
حدثنا أبو أُمَيَّةَ قال حدثنا عُبَيْدُ اللهِ بن مُوسَى الْعَبْسِيُّ قال حدثنا الْفُضَيْلُ بن مَرْزُوقٍ عن إبْرَاهِيمَ بن الْحَسَنِ عن فَاطِمَةَ بِنْتِ الْحُسَيْنِ عن أَسْمَاءَ ابْنَةِ عُمَيْسٍ قالت كان رسول اللهِ يُوحَى إلَيْهِ وَرَأْسُهُ في حِجْرِ عَلِيٍّ فلم يُصَلِّ الْعَصْرَ حتى غَرَبَتْ الشَّمْسُ فقال رسول اللهِ صَلَّيْت يا عَلِيُّ قال لاَ فقال رسول الله اللَّهُمَّ إنَّهُ كان في طَاعَتِك وَطَاعَةِ رَسُولِك فَارْدُدْ عليه الشَّمْسَ قالت أَسْمَاءُ فَرَأَيْتهَا غَرَبَتْ ثُمَّ رَأَيْتهَا طَلَعَتْ بَعْدَمَا غَرَبَتْ

الطحاوي، أبو جعفر أحمد بن محمد بن سلامة (متوفاي321هـ)، شرح مشكل الآثار، ج3، ص 92، رقم: 92، تحقيق شعيب الأرنؤوط، ناشر: مؤسسة الرسالة – لبنان/ بيروت، الطبعة: الأولى، 1408هـ – 1987م.
ابن حبان یتحدث عن هذا الحدیث و حدیث آخر عن رد الشمس:
«هذان الحديثان ثابتان ورواتهما ثقات»

التميمي البستي، محمد بن حبان بن أحمد أبو حاتم (متوفاي354 هـ)، الثقات، ج 1 ص 215، تحقيق السيد شرف الدين أحمد، ناشر: دار الفكر، الطبعة: الأولى، 1395هـ – 1975م.
بدر الدين العينى یقول في حديث ردالشمس :
وذكره الطحاوي في مشكل الآثار، قال: وكان أحمد بن صالح يقول: لا ينبغي لمن سبيله العلم أن يتخلف عن حفظ حديث أسماء لأنه من أجل علامات النبوة. وقال: وهو حديث متصل، ورواته ثقات وإعلال ابن الجوزي هذا الحديث لا يلتفت إليه.

العيني، بدر الدين أبو محمد محمود بن أحمد الغيتابى الحنفى (متوفاي 855هـ)، عمدة القاري شرح صحيح البخاري، ج15، ص 43، ناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت.
السيوطى في تصحيح حديث ردالشمس یقول:
أخرج ابن مندة وابن شاهين والطبراني بأسانيد بعضها على شرط الصحيح عن أسماء بنت عميس قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوحى إليه في حجر علي فلم يصل العصر حتى غربت الشمس…

الخصائص الكبرى ج 2 ص 137، اسم المؤلف: أبو الفضل جلال الدين عبد الرحمن أبي بكر السيوطي الوفاة: 911هـ ، دار النشر: دار الكتب العلمية – بيروت – 1405هـ – 1985م.
ابن حجر الهيثمى، یعتبر رد الشمس کرامة واضحة لأمیرالمؤمنین علیه السلام و یقول:
ومن كراماته الباهرة أن الشمس ردت علي لما كان رأس النبي صلى الله عليه وسلم في حجره والوحي ينزل عليه وعلي لم يصل العصر فما سري عنه صلى الله عليه وسلم إلا وقد غربت الشمس فقال النبي صلى الله عليه وسلم ( اللهم إنه كان في طاعتك وطاعة رسولك فاردد عليه الشمس ) فطلعت بعدما غربت

الهيثمي، أبو العباس أحمد بن محمد بن علي ابن حجر (متوفاي973هـ، الصواعق المحرقة على أهل الرفض والضلال والزندقة، ج 2 ص 376، تحقيق عبد الرحمن بن عبد الله التركي – كامل محمد الخراط، ناشر: مؤسسة الرسالة – لبنان، الطبعة: الأولى، 1417هـ – 1997م


لینک کوتاه : https://alnakhil.ir/?p=9985

برچسب ها

اخبار المتشابه