1 – تحديد الميزانية مو بس يساعدك على الصرف بذكاء بل يساعدك على الادخار وتحديد الرغبات
2 – الادخار يجعلك تُقدم نوعا من التنازلات عن بعض الأمور المُحببة لك في الحاضر من أجل تحقيق الراحة والرفاهية في المُستقبل.
3 – فرق بين احتياجاتك ورغباتك واجعل الأولوية القصوى للاحتياجات دائما
وسجل مصاريفك الشخصية وقم بتحليلها ومراجعتها بشكل دوري لتتعرف على الأكثر استهلاكاً فيها
4 – تعليم أبنائك وجوب الحد من إنفاقهم، وفق سقف معيّن، سيعلمهم أيضاً كيف يضعون ميزانية، ويخططون للادخار
5 – الادخار هو أن تقتطع جزءاً فائضاً من دخلك بشكل مُستمر، حتى يُمكنك الرجوع إليه في أوقات الأزمات أو الطوارئ أو بعد التقاعد.
6 – ضع هدفك أمامك واجعل اليوم هو بداية للتغيير الإيجابي ونهاية للعادات الخاطئة التي تستنزف أموالك
7 – أغلب الناس تتزايد مصاريفهم تبعا لزيادة دخلهم، ولكن الأشخاص الأذكياء هم الذين يوجهون الزيادة في دخلهم للادخار مع المحافظة على مستوى إنفاقهم
8 – ابتعد عن التقسيط، وإذا قررت شراء شيء فعود نفسك أن توفر له حتى تكتمل قيمته
9 – مصاريف الجوال والنت تقتطع جزءا ملحوظا من الميزانية الشهرية للشخص العادي، وهي مصاريف ترفيهية يمكن للإنسان أن يحد منها ويضع لها سقف
10 – تنجح في الادخار إذا اعتبرته التزام مالي ثابت كل شهر (مثله مثل فاتورة الهاتف أو الكهرباء) بدلاً من النظر إليه كمبلغ فائض بعد الصرف
11 – الادخار والتخطيط المالي أصبحا ضرورتين ملحّتين لتحقيق الأهداف الكبيرة في حياتنا.
العملة المعدنية من باقي مشترياتك قد تكون بداية الطريق.
تنبيه :
علينا التفكير في تغيير نمط استهلاكنا وحفظ النعمة بتقليل الهدر والترشيد
إذا كُنت تسأل عن التوقيت المُناسب للبدء في عملية الادخار؟
فربما سيثير دهشتك إن قلت لك:*ابدأ من اليوم*